توقع الدكتور مروان الأحمدي الرئيس التنفيذي لشركة "زين" السعودية أن تحقق الشركة أول أرباح لها في العام 2010، وقال في حديث لرويترز إن الأمور تتحرك بأسرع من المتوقع، وبعد العام الثاني من العمل سنحقق أرباحا.
وأضاف أن "زين" تريد توسعة مجال تغطية شبكتها إلى ما بين 93 و95 في المئة من مساحة المملكة خلال عامين أي قبل عام من الموعد المقرر لذلك، وتغطي شبكتها حاليا 55 بالمئة من مساحة المملكة. وتابع قائلا: هدفنا النهائي هو الحصول على حصة الثلث في السوق.. وهذا لن يتحقق بالتأكيد في الأجل القصير.. أعتقد أن بإمكاننا تحقيق ذلك في غضون خمسة أعوام. إلى ذلك توقع الأحمدي في محاضرة ضمن فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الثالث عشر للاتصالات الخليوية بنظام "جي اس أم" في الشرق الأوسط في معرض دبي للمؤتمرات والمعارض الذي اختتم أعماله أمس أن تكون التبعات السلبية للأزمة المالية العالمية محدودة ونسبية جدا على نمو قطاع الاتصالات.. مبينا أنه لا يوجد تأثير مباشر على صناعة شركات الاتصالات باعتبارها من أقل الصناعات اعتمادا على التمويل المصرفي في تمويل منتجاتها.. مؤكدا في الوقت نفسه وجود الفرص الاستثمارية المتنامية في سوق الاتصالات السعودية بالشكل الذي يسهم في نمو القطاع خلال الفترة القادمة. وقال إن صناعة الاتصالات أثبتت تمسكها بمعدلات نمو إيجابية رغم التذبذبات الحادة في معدلات النمو الاقتصادي والتي تحدث من وقت لآخر وليست هذه المرة الأولى التي يشهد فيها الاقتصاد العالمي انخفاضا في معدلات النمو وهناك الكثير من التجارب التاريخية في هذا المجال، فعلى سبيل المثال لا الحصر "النمو في قطاع الاتصالات في دولة الأرجنتين خلال الأزمة الاقتصادية العام 1999م والتي استمرت تبعاتها لعدة أعوام استعاد عافيته بشكل سريع مطلع العام 2000م وسجل انتعاشا ملحوظا في وقت قصير".
وأضاف أن "زين" تريد توسعة مجال تغطية شبكتها إلى ما بين 93 و95 في المئة من مساحة المملكة خلال عامين أي قبل عام من الموعد المقرر لذلك، وتغطي شبكتها حاليا 55 بالمئة من مساحة المملكة. وتابع قائلا: هدفنا النهائي هو الحصول على حصة الثلث في السوق.. وهذا لن يتحقق بالتأكيد في الأجل القصير.. أعتقد أن بإمكاننا تحقيق ذلك في غضون خمسة أعوام. إلى ذلك توقع الأحمدي في محاضرة ضمن فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الثالث عشر للاتصالات الخليوية بنظام "جي اس أم" في الشرق الأوسط في معرض دبي للمؤتمرات والمعارض الذي اختتم أعماله أمس أن تكون التبعات السلبية للأزمة المالية العالمية محدودة ونسبية جدا على نمو قطاع الاتصالات.. مبينا أنه لا يوجد تأثير مباشر على صناعة شركات الاتصالات باعتبارها من أقل الصناعات اعتمادا على التمويل المصرفي في تمويل منتجاتها.. مؤكدا في الوقت نفسه وجود الفرص الاستثمارية المتنامية في سوق الاتصالات السعودية بالشكل الذي يسهم في نمو القطاع خلال الفترة القادمة. وقال إن صناعة الاتصالات أثبتت تمسكها بمعدلات نمو إيجابية رغم التذبذبات الحادة في معدلات النمو الاقتصادي والتي تحدث من وقت لآخر وليست هذه المرة الأولى التي يشهد فيها الاقتصاد العالمي انخفاضا في معدلات النمو وهناك الكثير من التجارب التاريخية في هذا المجال، فعلى سبيل المثال لا الحصر "النمو في قطاع الاتصالات في دولة الأرجنتين خلال الأزمة الاقتصادية العام 1999م والتي استمرت تبعاتها لعدة أعوام استعاد عافيته بشكل سريع مطلع العام 2000م وسجل انتعاشا ملحوظا في وقت قصير".